مقتطفات
#مقتطفات مـــن خـطــب ســابـقــة لفضيلـة الشيــخ/ عبــداللــہ رفيــق السوطــﮯ.
──────────
🔹- قد أجمع العلماء على أن الصلاة لا تترك لعذر أبدا، ما دام وأن المسلم روحه في جسده، حتى وإن كان في آخر لحظات حياته، وهو يودع الحياة، فإن صلاته لا تسقط عنه أبدا باتفاق العلماء، اللهم إلا اذا زال عقله لا يعقل شيئا، ليس له عقل، جُن، غاب في غيبوبة دائمة، أو شيء من هذا فتسقط عنه؛ لأن التكليف على العقل لا على البدن، العقل مناط التكليف.
طيب قد تقول: كيف يصلي وهو على هذا الحال؟ وهنا تأتي المسائل الخلافية كيف يصلي قائمـًا، مضطجعـًا، نائمـًا بيده، برمشه، بنيته…، بأي شيء يصلي، يصلي بوضوء، بدون وضوء، مستقبل القبلة، غير مستقبل للقبلة، يصلي يعني يصلي…
〰〰〰〰〰〰〰〰
https://www.facebook.com/Alsoty2
تعليقات
إرسال تعليق